موقع الشيخ قاســـــــم العارضــــــــي
الـسلام علـيـكـم ورحـمة الله وبـركاته
لو علمت الدار بمن زارها فرحت واستبشرت ثم باست موضع القدمين
وأنشدت بلسان الحال قائلةً اهلا وسهلاً بأهل الجود والكرم
أهــــــــــــــــــلا ً وسهــــــــــــــــلا تسجيلك يشرفنا
موقع الشيخ قاســـــــم العارضــــــــي
الـسلام علـيـكـم ورحـمة الله وبـركاته
لو علمت الدار بمن زارها فرحت واستبشرت ثم باست موضع القدمين
وأنشدت بلسان الحال قائلةً اهلا وسهلاً بأهل الجود والكرم
أهــــــــــــــــــلا ً وسهــــــــــــــــلا تسجيلك يشرفنا
موقع الشيخ قاســـــــم العارضــــــــي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع الشيخ قاســـــــم العارضــــــــي

موقع اسلامي عقائدي فقهي محاظرات لطميات أسئلة وأجوبه اسلاميه....
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أهلاً وسهلا بك بأخي:أسعدنا تواجدك بيننا على أمل أن تستمتع وتستفيد وننتظر مشاركاتك وتفاعلك فمرحباً بك بين إخوانك وأخواتك ونسأل الله لك التوفيق والنجاح والتميز

 

  طلحة يحرض الناس على عثمان )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشيخ قاسم العارضي

الشيخ قاسم العارضي


عدد المساهمات : 113
تاريخ التسجيل : 18/07/2012

 طلحة يحرض الناس على عثمان ) Empty
مُساهمةموضوع: طلحة يحرض الناس على عثمان )    طلحة يحرض الناس على عثمان ) Emptyالخميس سبتمبر 27, 2012 11:35 am






( طلحة يحرض الناس على عثمان )



عدد الروايات : ( 8 )



إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ماروي من إختلاف في معونة علي وسعد



1944 - حدثنا : علي بن محمد ، عن أبي عمرو ، والزهري ، عن محمد بن كعب القرظي ، عن عبد الله بن الزبير (ر) قال : كنت مع أبي فتلقانا : علي في بني غنم ، فقال لأبي : إني أستشيرك في أمرنا هذا ؟ فقلت له : أنا أشير عليك أن تطيع إمامك ، فقال أبي : بني خل ، عن خالك يقض حاجته ، ودعني وجوابه. فقال علي (ر) : إن إبن الحضرمية قد قبض المفاتيح وإستولى على الأمر. فقال أبي : دع إبن الحضرمية فإنه لو قد فرغ من الأمر لم تكن منه بسبيل ، الزم بيتك قال : قد قبلت ، وإنصرف وأتى أبي منزله فلم ألبث أن جاءني رسوله فأتيته ، فإذا وسادة ملقاة ، فقال : أتدري من كان على الوسادة ؟ ، قلت : لا ، قال علي آتاني فقال : قد بدا لك أني لا أدع إبن الحضرمية وما يريد فلما كان يوم العيد صلى علي (ر) بالناس ، فمال الناس إليه وتركوا طلحة ، فجاء طلحة إلى عثمان (ر) يعتذر ، فقال عثمان : الآن يا إبن الحضرمية ألبت الناس علي حتى إذا غلبك علي على الأمر ، وفاتك ما أردت جئت تعتذر ، لا قبل الله منك.





إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ماروي من إختلاف في معونة علي وسعد



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



1951 - حدثنا : هارون بن عمر قال : ، حدثنا : أسد بن موسى قال : ، حدثنا : جامع بن صبيح ، عن الكلبي قال : أرسل عثمان إلى علي (ر) يقرئه السلام ويقول : إن فلاناً ، يعني طلحة ، قد قتلني بالعطش ، والقتل بالسلاح أجمل من القتل بالعطش ، فخرج علي (ر) يتوكأ على يد المسور بن مخرمة حتى دخل على ذلك الرجل وهو يترامى بالنبل ، عليه قميص هروي ، فلما رآه تنحى ، عن صدر الفراش ورحب به ، فقال له علي (ر) : إن عثمان أرسل إلي إنكم قد قتلتموه بالعطش ، وإن ذلك ليس يحسن ، وأنا أحب أن تدخل عليه الماء ، فقال : لا والله ولا نعمة عين ، لا نتركه يأكل ويشرب ، فقال علي (ر) : ما كنت أرى أني أكلم أحداً من قريش في شيء فلا يفعل فقال : والله لا أفعل ، وما أنت من ذلك في شيء يا علي. فقام علي (ر) غضبان وقال : لتعلمن بعد قليل أكون من ذلك في شيء أم لا ، حدثنا : علي بن محمد ، عن الشرفي بن قطامي ، عن عمه إبن السائب بمثله ، إلاّ أنه قال علي : ستعلم يا إبن الحضرمية أكون في ذلك من شيء أم لا ، وخرج علي (ر) متوكئاً على المسور ، فلما إنتهى إلى منزله إلتفت إلى المسور فقال : أما والله ليصلين حرها ، وليكونن بردها وحرها لغيره ، ولتتركن يداه منها صفراً ، وبعث .... إبنه إلى عثمان براوية من ماء.





إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1303 )



2202 - حدثنا : محمد بن يوسف بن سليمان ، وأحمد بن منصور الرمادي قالا ، حدثنا : هشام بن عمار بن نصير قال : ، حدثنا : محمد بن عيسى بن سميع القرشي قال : ، حدثني : إبن أبي ذئب ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب قال : أشرف عثمان (ر) على الناس وهو محصور فقال : أفيكم علي ؟ ، قالوا : لا ، قال : أفيكم سعد ؟ ، قالوا : لا. فسكت ، ثم قال : إلاّ أحد يبلغ ماء ؟ فبلغ ذلك علياًً (ر) فبعث إليه بثلاث قرب مملوءة ، فما كادت تصل إليه حتى جرح في سببها عدة من موالي بني هاشم وموالي بني أمية حتى وصلت إليه ، وبلغ علياًً (ر) : أن عثمان يراد قتله ، فقال : إنما أردنا منه مروان ، فأما قتله فلا ، وقال للحسن والحسين : إذهبا بنفسيكما حتى تقوما على باب دار عثمان فلا تدعا واحداًً يصل إليه ، وبعث الزبير إبنه وبعث طلحة إبنه على كره منه ، وبعث عدة من أصحاب محمد أبناءهم يمنعون الناس أن يدخلوا على عثمان ، ويسألونه إخراج مروان ، فلما رأى ذلك محمد بن أبي بكر ورمى الناس فيهم بالسهام حتى خضب الحسن بالدماء على بابه ، وأصاب مروان سهم وهو في الدار ، وخضب محمد بن طلحة ، وشج قنبر ، وخشي محمد بن أبي بكر أن يغضب بنو هاشم لحال الحسن والحسين فأخذ بيد رجلين وقال لهما : إن جاءت بنو هاشم فرأوا الدماء علي وجه الحسن كشفوا الناس عن عثمان ، وبطل ما تريدان ، ولكن مرا بنا حتى نتسور عليه الدار ، فنقتله من غير أن يعلم بنا أحد ، فتسور محمد بن أبي بكر وصاحباه من دار رجل من الأنصار حتى دخلوا على عثمان (ر) وما يعلم أحد ممن كان معه ، لأن كل من كان معه كان فوقالبيوت ، فلم يكن معه إلاّ إمرأته ، فقال لهما محمد بن أبي بكر : مكانكما حتى إبدأ بالدخول ، فإذا أنا خبطته فإدخلا فتوجئاه حتى تقتلاه ، فدخل محمد فأخذ بلحيته ، فقال له عثمان (ر) : أما والله لو رآك أبوك لساءه مكانك مني ، فتراخت يده ، وحمل الرجلان عليه فوجآه حتى قتلاه ، وخرجوا هاربين من حيث دخلوا ، وصرخت إمرأته فلم يسمع صراخها لما في الدار من الجلبة ، فصعدت إمرأته إلى الناس فقالت : إن أمير المؤمنين قد قتل ، فدخل الحسن والحسين ومن كان معهما فوجدوا عثمان (ر) مذبوحاً فإنكبوا عليه يبكون ، وخرجوا ، ودخل الناس فوجدوه مقتولاً ، وبلغ علياًً الخبر وطلحة والزبير وسعداً ومن كان بالمدينة ، فخرجوا ، وقد ذهبت عقولهم للخبر الذي أتاهم ، حتى دخلوا عليه فوجدوه مذبوحاً ، فإسترجعوا ، وقال علي (ر) لإبنيه : كيف قتل وأنتما على الباب ؟ ولطم الحسن وضرب الحسين ، وشتم محمد بن طلحة ، ولعن عبد الله بن الزبير ، وخرج وهو غضبان يرى أن طلحة أعان على ما كان من أمر عثمان فلقيه طلحة فقال : ما لك يا أبا الحسن ضربت الحسن والحسين ؟ ، فقال عليك لعنة الله ألا يسوءني ذلك يقتل أمير المؤمنين ، رجل من أصحاب محمد بدري لم تقم عليه بينة ولا حجة فقال طلحة : لو دفع إلينا مروان لم يقتل ، فقال علي (ر) : لو أخرج إليكم مروان لقتل قبل أن تثبت عليه حكومة ، ودخل منزله ، وهذا حديث كثير التخليط ، منكر الإسناد لا يعرف صاحبه الذي رواه ، عن إبن أبي ذئب ، وأما إبن أبي ذئب ومن فوقه فأقوياء.





إبن قتيبة - الإمامة والسياسة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 34 / 64 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- أقام أهل الكوفة وأهل مصر بباب عثمان ليلاًً ونهاراًً ، وطلحة يحرض الفريقين جميعاًًً على عثمان ، ثم إن طلحة قال لهم : إن عثمان لا يبالي : ما حصرتموه ، وهو يدخل إليه الطعام والشراب فامنعوه الماء أن يدخل عليه !.





البلاذري - أنساب الأشراف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 81 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- عن إبن سيرين : لم يكن من أصحاب النبي (ص) أشد على عثمان من طلحة.





البلاذري - أنساب الأشراف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 77 ، 15 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وقال أبو مخنف : صلى علي بالناس يوم النحر وعثمان محصور فبعث إليه عثمان ببيت الممزق ، وكان رسوله به عبد الله بن الحارث ففرق علي الناس عن طلحة ، فلما رأى ذلك طلحة دخل على عثمان فإعتذر ، فقال له عثمان : يا إبن الحضرمية ! ألبت علي الناس ودعوتهم إلى قتلي ، حتى إذا فاتك ما تريد جئت معتذراً ، لا قبل اللهم من قبل عذرك.





إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 319 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وخرج عثمان بن حنيف إليهما في أصحابه فناشدهما الله والإسلام ، وأذكرهما بيعتهما علياًً (ع) ، فقالا : نطلب بدم عثمان فقال لهما : وما أنتما وذاك أين بنوه ؟ أين بنو عمه الذين هم أحق به منكم ! كلا والله ولكنكما حسدتماه ، حيث إجتمع الناس عليه ، وكنتما ترجوان هذا الأمر ، وتعملان له ! وهل كان أحد أشد على عثمان قولاً منكما فشتماه شتماً قبيحاً ، وذكر أمه ، فقال للزبير : أما والله لولا صفية ومكانها من رسول الله فإنها أدنتك إلى الظل ، وأن الأمر بيني وبينك يابن الصعبة يعنى طلحة أعظم من القول لأعلمتكما من أمركما ما يسوء كما ، اللهم إني قد أعذرت إلى هذين الرجلين ! ثم حمل عليهم ، وإقتتل الناس قتالاًً شديداًًً ، ثم تحاجزوا وإصطلحوا على أن يكتب.





اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 175 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وحصر إبن عديس البلوي عثمان في داره ، فناشدهم الله ، ثم نشد مفاتيح الخزائن ، فأتوا بها إلى طلحة بن عبيد الله ، وعثمان محصور في داره ، وكان أكثر من يؤلب عليه طلحة والزبير وعائشة ، فكتب إلى معاوية يسأل تعجيل القدوم عليه ، فتوجه إليه في إثني عشر الفاً ، ثم قال : كونوا بمكانكم في أوائل الشام ، حتى أتي أمير المؤمنين لأعرف صحة أمره ، فأتى عثمان ، فسأله ، عن المدة ، فقال : قد قدمت لأعرف رأيك وأعود إليهم فأجيئك بهم ، قال : لا والله ، ولكنك أردت أن أقتل فتقول : أنا ولي الثأر ، إرجع فجئني بالناس ! فرجع ، فلم يعد

إليه حتى قتل.



العودة لصفحة البداية


العودة لفهرس المواضيع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طلحة يحرض الناس على عثمان )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كان طلحة يأتيها فيجلس معها فنهاه النبي(ص) فأجابه طلحة بخشونة وجاهلية !ثم قال: لئن مات محمد لأتزوجن عائشة
»  ( طلحة يهدد بالزواج من نساء النبي (ص) )
»  طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة )
»  ( علي (ع) أول الناس لحوقاً وأشدهم لزوقاً بالنبي (ص) ) في كتب السنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الشيخ قاســـــــم العارضــــــــي :: المنبر ألأسلامــــــي :: منبر أهل البيت عليهم السلام-
انتقل الى: